عبد الرحمن سنجاني، وُلد في مشهد سنة 1978، هو شاب ملتزم و نشط في مجال الدعوة السنية
اعتقلته المخابرات في 24 ابريل 2004 من منزله بتهمة الاخلال بأمن الوطن و نقل إلى سجن ايفن في طهران ثم اطلق سراحه بكفالة بعدها بخمسة أشهر
استمرت مضايقات الأمن بعد الافراج عنه، حيث كان يستدعى كل فترة لدى الاستخبارات و يتم تهديده، و هذا هو الاسلوب المتبع لدى السلطات الإيرانية لارهاب الدعاة من أهل السنة و اجبارهم على التوقف عن الدعوة
في 19 نوفمبر 2006 تعرض عبد الرحمن لحادث يعتقد أنه كان محاولة لقتله، حيث كان يسير في الشارع على الرصيف و جاءت سيارة طلعت فوق الرصيف و صدمته ثم هرب السائق بسرعة نقل عبد الرحمن إلى المستشفى و كانت اصاباته بليغة و نتج عن هذا الحادث شلل في نصف جسمه الشمال
عقب القلاقل التي حدثت في بلدة تشابهار في محافظة سيستان-بلوشستان استدعي عبد الرحمن لمحكمة طهران الثورية في 30 يناير 2010 لمتابعة قضيته و فور وصوله للمحكمة اعتقلته عناصر من الاستخبارات و نقل لسجن ايفن (عنبر 240) الذي يقع تحت سيطرة الاستخبارات و وضع في الحبس الانفرادي مدة 18 شهر و كان يعذب بوحشية و لم تعرف أسرته عنه شئ طوال هذه المدة
في منتصف 2011 نقل إلى سجن رجائي شهر في كرج و حكم عليه القاضي محمد مغيسه بالاعدام شنقاً بتهمة المحاربة في الفرع 28 من محكمة طهران الثورية
يقبع عبد الرحمن حالياً في عنبر 4 القطاع 10 في سجن رجائي شهر بانتظار تنفيذ حكم الاعدام في أي لحظة
لا تنسوا عبد الرحمن و كل المعتقلين من الدعاء
اعتقلته المخابرات في 24 ابريل 2004 من منزله بتهمة الاخلال بأمن الوطن و نقل إلى سجن ايفن في طهران ثم اطلق سراحه بكفالة بعدها بخمسة أشهر
استمرت مضايقات الأمن بعد الافراج عنه، حيث كان يستدعى كل فترة لدى الاستخبارات و يتم تهديده، و هذا هو الاسلوب المتبع لدى السلطات الإيرانية لارهاب الدعاة من أهل السنة و اجبارهم على التوقف عن الدعوة
في 19 نوفمبر 2006 تعرض عبد الرحمن لحادث يعتقد أنه كان محاولة لقتله، حيث كان يسير في الشارع على الرصيف و جاءت سيارة طلعت فوق الرصيف و صدمته ثم هرب السائق بسرعة نقل عبد الرحمن إلى المستشفى و كانت اصاباته بليغة و نتج عن هذا الحادث شلل في نصف جسمه الشمال
عقب القلاقل التي حدثت في بلدة تشابهار في محافظة سيستان-بلوشستان استدعي عبد الرحمن لمحكمة طهران الثورية في 30 يناير 2010 لمتابعة قضيته و فور وصوله للمحكمة اعتقلته عناصر من الاستخبارات و نقل لسجن ايفن (عنبر 240) الذي يقع تحت سيطرة الاستخبارات و وضع في الحبس الانفرادي مدة 18 شهر و كان يعذب بوحشية و لم تعرف أسرته عنه شئ طوال هذه المدة
في منتصف 2011 نقل إلى سجن رجائي شهر في كرج و حكم عليه القاضي محمد مغيسه بالاعدام شنقاً بتهمة المحاربة في الفرع 28 من محكمة طهران الثورية
يقبع عبد الرحمن حالياً في عنبر 4 القطاع 10 في سجن رجائي شهر بانتظار تنفيذ حكم الاعدام في أي لحظة
لا تنسوا عبد الرحمن و كل المعتقلين من الدعاء